دورة هيا نتعلم اللغة الكورية الدرس الاول

قال (ايهم) :::ماذا سنفعل ياأبي ؟
قال الأب ::لاأعرف يابني ولكن دعنا نبحث في تلك الغرفة التي أخبرتني عنها :::
عندها كانت الأم تحضر طعام الغداء
لوحدها :وذهب الاب مع ابنه ليبحثوا عن أدلة تساعدهم في التخلص من اللعنه
::وذهبا الى الغرفة الحمراء ونزلوا الى النفق الذي أخبر (ايهم) اباه عنه
::عندها انغلق باب النفق لوحده محدثا صوتا مرعبا ::صرخ (ايهم) ::ابي
لقد أتت الفتاة الصغيرة ربما واغلقت علينا الباب ماذا نفعل فأنا خائف
وقدماي تترتجفان ::::قال الاب لاتخف يابني فلقد أحضرت معي مصباح لأنني أعرف
ان الأشباح تخاف من الاضواء ::ولكن لقد تركنا
والدتك لوحدها فوق أخشى ان يحدث لها مكروه دعنا نحاول كسر باب النفق الصغير
هاذا ::وبدا الاب وأبنه وبكل ماأوتيا من قوة بدفع الباب لتحطيمه ::وصرخ
(ايهم) أمي أجيبي رجاء هل أنتي |.:[بـّخـْيرٌ دامـّگ بـْخـّيرٌ يـّ/.. ٱلـّغـٌالـّے]:.| ::ساعدينا في فتح الباب ::ولكن الام لا
تستطيع سماعهم فهي منهمكة في الطبخ ::وعندها سمعت الأم صوت خطوات تقترب
بجانبها وبدأت الأم تنظر خلفها ولكن لم تجد شيء وقالت::ربما أنا اتخيل :::ولكن
سمعت صوت نفس عند أذنها فخافت وصرخت ماهذا يالهي :::وأحست بشيء يمسك شعرها
ولكن لأحد هنا فبدأت الأم تركض طالبة النجدة من الاب ::عندها أغلقت الفتاه
الشبح باب المطبخ فقالت الام ::ماذا تريدين مني
اخبريني ؟عندها سمعت الأم صوت بكاء طفلة يأتي من أسفل طاولة الطعام ::أصاب
الفضول الأم وقالت :::من يختبئ هنا سوف أرى :::فأنزلت الام رأسها ببطء
ولكنها لم تجد شي وعندما التفت للخلف رأت طفلة صغيرة تقترب نحوها مغطاة
بالدم والشعر الأسود ينسدل على وجهها :::خافت الام وزاد ذعرها Sad

:في
الحقيقة كانت الأم حامل في الشهر السابع) ::وقالت الطفلة الشبح::ماما تعالي
الي لاتتركيني لوحدي أنتي أمي الحقيقية اليس كذالك ؟عندها قامت الطفلة
بشنق الأم من رقبتها محاولة قتلها قائلة::لن اترككي ياأمي سوف تموتين مثلما مت أنا يجب أن تشاركيني هذا الشعور المؤلم ::::
:::::
ولازال (ايهم) يحاول الخروج مع ابيه ولكن دون جدوى وعندها
قررا أن يسيروا في داخل النفق لعلهم يعثرا على أداة قوية ليفتحوا بها الباب
:::فبدأوا البحث مع بعض ::عندها وجد الأب عظام
صغيرة مرمية على الأرض وقال ::ايهم هل هاذه هي جثة الفتاة :::قال (ايهم)
نعم أبي ::قال الاب ::سوف أقوم بحرق جثتها لعلها تتوقف عن ملاحقتنا وتتنتهي
اللعنة :::وكان بجانب الجثة سكينة كبيرة فقال الاب ::دعنا نحاول فتح الباب
بهاذه السكين يابني ونحضر حقيبة لنضع فـِ♡ـيْها عظام الطفلة لنحرقها:::وبدأ
الأب بفتح الباب :::وخرجا من هاذا النفق المريع وذهب (ايهم )واحضر حقيبة من
غرفته وذهب مع والده لأحضار العظام :::وعندما حملا العظام وحاولا
الخروج سمعا صوت طفلة تصرخ بقوة وهي قائلة::الى أين تاخذوني دعوني أعيش
بسلام :::فبدأ الأب وابنه بالركض محاولين الخروج من هاذا النفق وبدأت
الطلفة باللحاق بهما وهما يجريان وأثناء جريهما زلت قدم (ايهم) وسقط على
الارض ::فصرخ (ابي ساعدني :لاتتركني هنا ارجوك) خاف الاب على ولده ورجع
ليرفعه عندها قامت الطفلة الشبح بأختطاف (ايهم) صرخ الاب أعيديه لي أيتها
الملعونة :::ولكن دون جدوى فلقد اختفت الطلفة
سارقة (ايهم) معها ::عندها قال الاب ::سوف اقوم بحرقكي أيتها الشيطانة
الملعونه لن تسرقي أبني مني :::وخرج الاب من النفق الصغير وذهب الى المطبخ
لكي يحضر قداحة ليحرق بها الجثة :::ولكن :::رأى زوجته ملقيه على الأرض وهي
مغمى عليها وتنزف ::خاف الأب وذهب مسرعا اليها ووضع رأسها على قدمه
وسكب على وجهها بعض الماء لتستفيق ولكن لاجدوى :::عندها قام الأب بمكالمة
الأسعاف :::ووضع زوجته على أريكة غرفة المعيشة وقال هامسا" في أذنها
سأساعدكي ياعزيزتي ولكن يجب علي ان أحرق العظام أولا ::عندها ذهب الأب الى
حديقة المنزل وحفر حفرة كبيرة ليضع الحقيبة بها ويحرقها ومن ثم يدفن الجثة
:::عندها أتت سيارة الاسعاف وساعدهم الاب بحمل زوجته وقال لهم أسبقوني الى
المشفى كونوا حذرين وانتبهوا لها:::عندما ذهبت
سيارة الأسعاف رجع الاب الى الجثة ورماها بداخل الحفرة وأحرقها ::وعندما
أنتهى من دفنها سمع الاب صراخ (ايهم) يأتي من داخل النفق الصغير فأسرع الاب
محاولا أن ينقذ ابنه:::وعندما وصل بالداخل وجد (ايهم) جالسا على الأرض
باكيا" وهو يرتدي بنطال جنز فقط وعلى جسده أثار يد سوداء :وقال الأب::هل
انت |.:[بـّخـْيرٌ دامـّگ بـْخـّيرٌ يـّ/.. ٱلـّغـٌالـّے]:.| يابني ؟قال الابن::نعم ياأبي::ولكن كنت خائفا" جدا فتلك الطفلة
أحترقت امام عيني قبل أن تأتي أنت الى هنا بدقائق فقال الاب::نعم
يابني فلقد احرقت عظامها وبسبب ذالك اعتقد أنها ماتت ولكن لايزال علينا حرق
المنزل :هيا أسرع يابني لنحاول حرق المنزل ولنخرج منه للأبد :::أمسك
الأبن يد والده وبدأوا بالخروج من النفق وأحضر الأب برميل البنزين الذي
كان يستعمله لسيارته وسكب البنزين حول أرجاء المنزل وساعده (ايهم) بذالك
وحرقوا المنزل وأسرعا بالخروج من ذالك المنزل الملعون عندها أختفت أثار
الحروق التي على جسد (ايهم) عندها قال (ايهم)::أبي انظر لقد ذهبت أثار يد
تلك الفتاة من جسدي :::فرح الاب وقال لأبنه دعنا نذهب الى المشفى يابني
لنرى أمك فربما أنجبت لك أخ او أخت صغيرة ::فرح (ايهم)بذالك :::وبعد عدة
دقائق أتت سيارة الأطفاء وأوقف رجال الأطفاء الحريق بذاك المنزل :::وذهب
الأب وأبنه بسيارة الأجرة الى المشفى وعندما وصلا سألوا عن غرفة الام
وذهبا لرؤيتها :::وعندما فتحوا الباب سمعوا صوت بكاء طفلة صغيرة ورأوا الأم
وهي تمسك أبنتها وتبتسم لها :::فرح الاب وأيهم كثيرا ::::
:::
وبعد ذالك ذهب الأب ليعيش في منزل
والديه واصبحوا أسرة سعيدة للأبد ::::وفي أحد الأيام عندما كان (ايهم)
خارجا من الحمام متجها الى سريره لينام :::وجد ورقه بيضاء :مكتوب فـِ♡ـيْها
(شكرا لكم لأنكم أنتقذتونا من تلك اللعنة والطفلة الملعونه شكرا لجعلنا
مرتاحون في قبرنا )عندها أرتسمت أبتسامة صغيرة على وجه (ايهم) وقال ::لابد
انها الشبح الام ::هي من ترك هاذه الرسالة لي ::::

دورة هيا نتعلم اللغة الكورية الدرس الاول

حصرياً : تحميل جداول العرف 7

مسابقه يوم الجمعه المبارك

رواية حبك سبب ازمه لكل العشاق

حصرياً : منزل الشيطان [الجزء الثالث]